0


شبكة المدى/ كتابات الأقصى الشريف:
رغم كل الملابسات الأمنية والاجراءات في المسجد الأقصى التي كانت سببا في ارتفاع حدة التوتر بين الإحتلال إسرائيلي والفلسطينيين وتراجع اسرائيل عن بعضها إلا أن الأوضاع في القدس الشرقية لا يمكن فصلها عن السياق السياسي والديني للأطراف المختلفة.
بيد أن التوتر الحالي الذي لم يكن الأول ولن يكون الأخير يأتي في مرحلة تعيش فيها المنطقة العربية أزمات عديدة ربما تراجعت في ظلها الإهتمام بالقضية الفلسطينية بل أوجدت تحالفات جعلت اسرائيل أقرب إلى بعض دول المنطقة حسبما يرى البعض .
وتلقي أزمات المنطقة بظلالها ايضا على الأطراف الفلسطينية وعلاقاتها بالأطراف الاقليمية .
مواقف الاطراف المختلفة مما يجرى المسجد الاقصى في القدس الشرقية وتأثيره على الصراع الاسرائيلي الفلسطيني في ظل ما يقال عن تقارب عربي اسرائيلي موضوع حلقة هذا الاسبوع في برنامج حديث الساعة الأربعاء بعد موجز السابعة بتوقيت غرينتش.

إرسال تعليق

 
Top