رغم أنه كان أحد الرموز المدريدية، التي وقفت في وجه السيطرة الكتالونية
.........................................................................................
يقف البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد، ندا أمام فريقه الأسبق، ريال مدريد، لأول مرة في مباراة رسمية، الثلاثاء المقبل، حين يطلق الحكم الإيطالي جيانلوكا لوكي صافرته معلنا بدء السوبر الأوروبي.
ولا يخفى على أحد أن مورينيو كان في وقت من الأوقات أحد الرموز المدريدية، التي وقفت في وجه السيطرة الكتالونية، إلا أن علاقة المدرب الملقب بـ"الاستثنائي" مع ريال مدريد وجماهيره توترت تدريجيا، خصوصا بعد رحيله عن قلعة "سانتياجو بيرنابيو".
ويأمل مورينيو في تكرار الفوز الذي حققه على كتيبة زين الدين زيدان (2-1 بركلات الترجيح) في مباراة ودية جمعت الفريقين قبل نحو أسبوعين.
وسبق لمورينيو نفسه أن قاد ريال مدريد للإطاحة بالمانيو من دوري أبطال أوروبا موسم 2012-2013، حين تعادل الفريقان في ذهاب دور الـ16، 1-1، قبل أن ينتصر الملكي إيابا 2-1.
إرسال تعليق