0

  

في مسيرتي الرياضية كلاعب ومدرب لم اعش شهراً كالذي عشته معكم وشاركتموني فيه كل لحظات السعادة والفرح ولا أظن أن ما حدث ينسى طال الزمن أو قصر.. وأختتم مقاله: سامحونا سامحونا سامحونا.. إلى نص المقال كاملاً، والأسباب ……


 

شبكة المدى/ قيس محمد صالح- مدرب منتخب الناشئين:

لا أصعب من لحظات الوداع وانطفاء شموع الفرح الذي عم ربوع البلاد الإ ما أكتبه في هذه الساعة المتأخرة من الوقت!

كنا قربكم وكنتم قريبين منا ولولا شوق أسر اللاعبين لأبنائهم لطفنا كل محافظة نقبل رأس كل من هتف لهذا المنتخب.

في مسيرتي الرياضية كلاعب ومدرب لم اعش شهراً كالذي عشته معكم وشاركتموني فيه كل لحظات السعادة والفرح ولا أظن أن ما حدث ينسى طال الزمن أو قصر..

وبين ما حدث وما كان / هناك مسؤولية كبيرة على عاتقي كمدرب تحملتها أمام أكثر من 30 مليون يمني لصنع فرحة أخرى عبر هذا الجيل الموهوب من اللاعبين في منافسات أخرى.

وحتى الوصول صوب محطة جديدة نعد فيها الرحال لذلك الموعد المنتظر نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وسامحونا سامحونا سامحونا عن اي قصور تجاه كل محب في كل شبر من ارجاء الوطن.

إرسال تعليق

 
Top