0

 

يو 𝗬𝗼𝘂 ومعناها "أنت" والحقيقة والهوية التي لم يعلم بها الجمهور والمتابع والمشترك هي في الرصد المختصر التالي.. لكنها شركة متصيدة إعلانات منافسين لها لتجيرها لصالحها كما عملت مع حملة إعلان سبأفون قبل حوالي 13 سنة حين أنفقت الأخيرة عليها مئات الملايين على مستوى الجمهورية لإعلان واحد بشكل استفسار وكان: إيش خطك؟ وفيما يلي ما أنتهجته "سبستل" حينها.. "𝘆𝗼𝘂" حالياً، وصولاً إلى حملة مستعرة بين تحريض وتشويه وتزييف لشركة يمن موبايل وخدمة الجيل الرابع 4𝗚.. الحقيقة في سياق الرصد التالي ……



شبكة المدى/ تقنية ومعلومات:

- "شركة YOU تسحب البساط من يمن موبايل بتخفيضات كبيرة"
- شركة يو " YOU " تتفوق على يمن موبايل

العنوانان هذان وكثير عناوين مختلفة لتقارير ومقالات صحفية في موقع اخبارية..
ومثلها منشورات لناشطين في صفحات التواصل الإجتماعي، جميعها كترويج صحفي ضمن حملتها لخدمة شركة "يو" فورجي، ولكنها حملة تضع علامات استفهام.!

وبدورنا كشبكة وفريق رصد نؤكد أن ما تقدمه شركة 𝘆𝗼𝘂 بخصوص خدمة الـ 4𝗚 صحيح ولاغبار عليه ولكن في جانب الترويج كحملة، وللأسف حملة ترويج مقابل تشهير بيمن موبايل.
يو.. منتهجة سياسة تسويقية بنفس الإدارة الأسبق عن السابقة حين كان اسمها سبستل..
متصيدة اعلانات منافسين لها لتجيرها لصالحها كما عملت مع حملة إعلان سبأفون قبل حوالي 13 سنة حين أنفقت سبأفون عليها مئات الملايين على مستوى الجمهورية لإعلان واحد بشكل استفسار وكان: إيش خطك؟
ترصدت سبستل حينها موعد الإجابة وقبل الاعلان عنها نفذت سبستل حملتها الإعلانية في لافتات ولوحات بنفس المستوى لسبأفون ولكن بأقل تكلفة مستبقة بها وفيها: خطي أكيد سبستل..
حتى أن سبأفون يأست فلم تنفذ حملة المرحلة الثانية التعريفية..
خطفت سبستل او بالأصح احترفت في سرقة الترويج ولكن على حساب غيرها..

اليوم نفس الإدارة لشركة 𝘆𝗼𝘂 سبستل سابقاً، ولكن بسياسة عدوانية تحريضية مسيئة لشركة يمن موبايل كأول شركة أطلقت خدمة الجيل الرابع باليمن 4𝗚 بشكل تحريضي محارب يجب البحث عن ما وراء حملة الترويج والدعاية الحالية لخدمتها الـ 4𝗚..

بدلاً من تنفيذ حملة اعلانية هرتقي بمستوى الإعلان المهني والمحترف في الشوارع لجأت إلى استخدام صحفيين وناشطين لنشر أخبارهم وانطباعتهم عن تميز خدمتها الـ 4𝗚 عن يمن موبايل..
ومنشورات واخبار تدعو مشترمي موبايل لسحب ثقتهم منها ومنحها لـ لشركة 𝘆𝗼𝘂، وووهكذا أخبار ومنشورات دون ان تشمل تأكيدات الناشرين وقبل أن يستخدموا خدمة يو لأكثر من أسبوع..

ليس دفاعاً عن يمن موبايل ولكن قول الحقيقة التي لم يعلم بها حتى القائمين عليها، بدليل قولنا الجامع أن يمن موبايل للأسف أنتقلت من رائدة في خدمات الهاتف النقال إلى شركة تعاني وتواجه ظروفاً عصيبة وضغوطاً خبيثة سواءً من الداخل أو الخارج، ومنها ما تعرضت له شبكات بثها في عموم محافظات الجمهورية من قصف وتدمير من قبل العدوان..
ومع ذلك كالذي يصارع المرض بقوة بدنية عظمى وبعزيمة الكرامة ليس إلا لخدمة أسرته بل والمجتمع المعني به..
تتميز.. تنفرد.. تتقدم.. تتصدر.. ضغوط لو أدركها مشتركيها لبادروا لها حُماة مدرفعين..
لكن لا تستخدم سياسة الترصد والتصيد.. لا تموّل ضد منافس.. لا تروّج لعروضها وخدماتها ومنتجاتها على حساب غيرها..
لم تستخدم صحفيين أو كتاب أو ناشطين أو بائعي ذممهم للتشهير بشركات منافسة لها أو أو وهكذا.. لماذا؟
لأنها وحدها في صدارة خدمات الهاتف النقال والإنترنت الجوال..
لأنها وحدها تنفرد وتتربع..
ولأنها الوحيدة بلا منافس..
وأخيراً 𝘆𝗼𝘂 "أنت الأصل"..
والحقيقة 𝘆𝗼𝘂 "أنتِ أصل التشهير.. أنتِ أصل الإستفزاز ..


إرسال تعليق

 
Top