0

محذرين: من الغريب أن تُمارس هذه الأمور وتُباع هذه الأدوية، وأن وجود هذه الشركة الماليزية المحذر منها وممنوعه دولياً غير اليمن، وما تمارسه في الوقت الذي تنفذ وزارة الصحة حملات ضد شركات الأدوية والصيدليات والمستشفيات وغيرها المخالفة، في حين يزداد ضحايا منتجاتها مع توسع نشاطها التدريجي من خلال التالي ………… 


شبكة المدى/ اليمن.. صحة ومجتمع:
هذه DXN الشركة الماليزية تم ايقافها وطردها من كافة الدول العربية بسبب اسلوبهم التسويقي المخادع الذي يستعبد العميل استعباد لصالح الشركة ولا يحصل العميل على شئ الا الوهم

ولكن هذه الشركة وللاسف انتعشت في اليمن بسبب كثرة البطالة وكثرة المرملات الاتي ليس لديهن لا عمل ولا من يعولهن فيصدقين هذه الشركة ويقعن في الفخ.
للاسف اكثر القصص والحكايات، ان المرملات والمطلقات وبعد أوهام يتلقينهن يقمن ببيع ذهبهن من اجل شراء منتجاتهم وهذا هو الشرط لتكن مشترك في هذه الشركة.

مثلا شخص يقلك اولا اشتري مني ب 100 دولار وثم روج لي وثم هات زباين وان اديلك الهواء

على الجهات المختصة اغلاق هذه الشركة المصاصة لدماء الضعفاء والمساكين .

وادعوا الجميع عن البحث في قوقل عن حقيقة التسويق الشبكي او مايسمى بالهرمي .

ما اريد الا انقاذكم بهذا الكلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته والذي مايصدقش ان شاء الله يدقدق راسة بالجدار لما يفهم

د/ محمد شكري

وفيما يلي أولى التعليقات بالاضافة على حقيقة هذا التنبيه وخطورة الأمر!!
والذي يتطلب من كل من يعرف هذه الحقيقة الخطيرة اضافة تأكيده ولو بكلمة ضمن هذا المنشور، والتعميم، وليس المطلوب التعميم من لم يعرف الحقيقة، فكل انسان محاسب على كل كلمة أمام الله فما بالكم على كل فعل أو رؤية منكر وعدم النهي عنه والتحذير منه..
أولى التعليقات بالاضافة👇

كلام صحيح.. وهناك ضحايا وقعوا في فخ هذا الهراء، من خلال النساء اللاتي يقمن بهذه المهمة الترويجية لهذه الشركة وبيع منتجاتها مثل الدهانات والمعجونات والمحسنات وووالخ للنساء وأحيانا لأزواجهن اللاتي يصدقن وصفات النساء المسوقات بالبيع، وسواءً كان البيع لهن في بيوتهن او في مناسبات الأعراس او مناسبات أخرى.!
وللأمانة، هذه نصيحة لوجه الله وليس تأكيداً لهذا المنشور فقط👆، ولا أعرف حتى اسم هذه الشركة انما من خلال ما نسمعه من ضحايا وضبط بعض النساء المسوّقات البائعات لمنتجات هذه الشركة التي تباع من جوارنا والتي وجدنا ضحايا نساء مسؤلين وعاديات بعد استخدامهن هذه الأدوية من خلال تشوه بعض ممن استخدمنها، والبعض بَعنَ ذهبهن ليشتركن في هذه الشركة من خلال شراء أدويتها المذكورة آنفاً بمبلغ وقدره إلى أكثر من50 الف ريال يمني لتحصل على نجاح وهمي يسمى نقطة أولى وتزداد نقاط الوهم لهن عند بيع مزيد من منتجات الأدوية التي تبيعها في الشركة.

والله المستعان وهو على ما أقوله شهيد

تعليق ثاني:

استغرب من ممارسة هذه الأمور وبيع هذه الأدوية ومن وجود هذه الشركة الماليزية المحذر منها في جميع الدول العربية غير اليمن، وأستغرب من ممارسة نشاطها هذا الذي يمثل سرطاناً على الأسر وعلى الصحة الاجتماعية والاسرية في ظل وجود حملات كبيرة ومهمة نراها من وزارة الصحة..
فاما انها لم تعلم بالسر وما أخفى واما أن هذه الشركة ضمن شركات الادوية التي انشأتها وزارة الصحة كاحلال بديل لشركات الادوية المهربة او المنتهية..

إرسال تعليق

 
Top