0


نقيب الصيادلة رئيس إتحاد نقابات المهن الطبية يضع وزارة الصحة ومدير مكتب الصحة في أمانة العاصمة تحت المجهر من قبل اأجهزة الرقابية لمنظمات المجتمع المدني ……… 

شبكة المدى/ صنعاء.. الصحة والمجتمع: 
ضاع الحق العام وتحولت القضايا إلى شبه شخصية وضاع المخالفين وسط زحمة العدد الكبير المخالف إفتراضيا بقضايا لم تنص عنها مواد العقوبات واﻻحكام العامة في التشريعات القانونية محل إدعاء الشاكي ﻷنه لم يطلع عليها لﻷسف.*

⁉ وزير يدعي بدون بينة ووزير آخر ينصب من قبل آخرين لحل المشكلة وأي مشكلة يدعون؟.... ،وكأننا في مجتمع قبلي بدائي من اواسط ادغال أفريقيا وليس من مجتمع مدني حضاري كما في اليمن. .. مع اﻹعتذار.
- 70 صيدﻻني يحبسوا في سجن صغير فيه حمام واحد أصغر مما يحتاجه شخص واحد مخالفين لحقوق اﻻنسان.
- يفرج عن 65 منهم بسبب لجنة وساطة بعد أن كشفت القضية للرأي العام وأيضاً تدخل النقابات واﻻتحادات لنصر المظلومين وفرز المخالفين فعﻻ بحق المجتمع اليمني.
- السؤال يبقى بدون جواب حتى اﻵن ... أين المشكلة .... ﻻ مشكلة ﻻ نعرف ... سنرى ويرحم الله كل في طبعة وعاداته وتقاليده ؟
- كانت حملة تفتيش غير موفقة ﻷن من قام بها من غير اﻹختصاصاين المدربين الفنيين.؟
- ولذا اختلطت القضايا الصغيرة الغير منظورة وغير محسوسة مع الجسيمة وضاعت القضايا الكبيرة لصالح تجار الموت.
- تجار الموت والقوى المتنفذه لكل زمان ومكان والمخالفون اﻻساسيون تم تكريمهم في وزارة الصحة لﻷسف وأصبحوا شرعيين ووجودهم أصبح قانوني بفعل فاعل نصب لهذه الحاﻻت المأساوية، بعد ان كانوا محل إتهام المحاكم ونقابة الصيادلة التي أدعت سابقا بانهم كالعشب الضار نموا وتكاثروا في ضل سبات الدولة وغياب القوانين حسب ضنهم هم.
حلقات وحلقات تتبع هذه المقدمة لتنصف المظلوم وتكشف القناع عن الظالم والظلم الذي لحق البعض عسى أن يتعض الفاعل ويعلم ان الله حق وان المواطن بريئ حتى تثبت إدانته.

د.فضل حراب. نقيب الصيادلة
رئيس إتحاد نقابات المهن الطبية

إرسال تعليق

 
Top