0

"يمن موبايل".. الريادة والعطاء.. إن لم يستطيع القائمين عليها والمساهمين بدورهم المطلوب للحفاظ على مكانة الشركة وعلى جهودهم ذاتها التي ميزوا بها الشركة ومشتركيها، أو إن تلقينا انزعاج من هذه اللفتة كمقدمة لتفاصيل نحو الأمر الواقع، فلنا دور ثلاثي الأبعاد وهو ….....



شبكة المدى/ اليمن.. تقنية ومعلومات:
 الآن بات من الواجب المسؤل، بل من الضروري علينا أن يدرك مشتركي يمن موبايل ما تتعرض له الشركة من مؤامرة وحملات ممنهجة ضدها في وقت واحد دون إرادة وعلم القائمين عليها وكذلك المساهمين فيها..!!

وبالتأكيد سوف يقوم جميع المشتركين بدورهم في كشف الحقيقة وفي الحفاظ على شركتهم الوحيدة، بل يستعيدون عافية ثقتهم بها كشركة وبإنفراد رائدة ليس للهاتف النقال بل في تقديم خدماتها وفي نوعيتها المميزة "اتصال وتواصل"، بل وعنوان للريادة والعطاء الوطني والرديف الإقتصادي والعمود التنموي والسند الخيري ككل للإنسان اليمني "وطن ومواطن".
👆🏻 وتلك هي الأسباب البارزة التي جعلت طرفي المؤامرة يواجهونها الأول داخلياً من خلال تولي إدارتها بالإستيلاء عليها وثرواتها الوطنية، وتحويلها من شركة عطاء وطني إلى عطاء خاص وشخصي، والأخر خارجياً من خلال محاولات سحب الشبكة وخطوطها وتقنيتها البحرية من العاصمة صنعاء إلى عدن جنوب البلاد لتصبح تحت سيطرة الحكومة المنفية التابعة للعدوان ومن خلال حملات الأخير ضدها لتشويه سمعة ومكانة هذه الشركة الرائدة، ومحاولة سحب ثقة مشتركيها صوب إنشاء شركة اتصالات جديدة للهاتف النقال وعلى حساب "يمن موبايل".

"يمن موبايل".. الريادة والعطاء.. إن لم يستطيع القائمين عليها والمساهمين بدورهم المطلوب للحفاظ على مكانة الشركة وعلى الإنفراد في التقدم والتطور أو على الأقل الحفاظ على جهودهم تلك بعد أن جعلوا الشركة بها عملاقة ورائدة ومتميزة من بين شركات الهاتف النقال في اليمن وذلك من خلال التوضيح لايقاف ما تتعرض له الشركة!  سوف نقوم بواجب الحفاظ على ما تبقى للوطن من خيرات وبما لم يكن في الحسبان!!
صحيح أن بعض من القائمين على الشركة سينزعجون من موقفنا الوطني هذا مع الشركة للبلاد والعباد وذلك كالعادة عندما نشير إلى مثل هكذا أمور وووإلخ تجاه الشركة ووفقاً لمراقبين الذين وصفوها متحسرين بـ"الطامة الكبرى" وآخرين بـ"البقرة الحلوب"، والبعض الآخر يؤيد بالنظر إلى مؤامرة العدوان كطرف خارجي.
لكن هذه المرة أن تلقينا انتقاد أو انزعاج من قبل أي مسؤل لدى الشركة أو لدى أي طرف من الأطراف المتآمرة على الشركة بعد هذه الإشارة فهذا تأكيد منهم أن المنزعجين من هذه اللمحة الأولية مشاركين في التآمر على الشركة، مالم دعونا وباسم مئات الشكاوي التي تصلنا من بعض مشتركي الشركة بهدف إيصالها علناً إلى مركزية الشركة، دعونا وبيد ثلاثية موحدة معهم ومع مراقبين نتولى الأمر في كشف الحقيقة والهدف الحفاظ على الشركة وخدماتها التي ميز مسؤليها الشركة بها وتميز بها مشتركيها..
والله من وراء القصد، وهو على ما نقوله ونأتيكم به رقيب وحسيب..

شبكة المدى الإخبارية

إرسال تعليق

 
Top