0


عندما أراد محمد بن سلمان ولي العهد السعودي أن يجعل من بلاد الحرمين الشرفين وكراً للترفية والدعارة، وقبله محمد بن زايد ولي العهد الإماراتي، هنا تجلت قدرة الله ….…

شبكة المدى/ بقلم محمد حسين عيسى: 

معجزة إلاهيه ربانية..
عندما أراد محمد بن سلمان ولي العهد السعودي أن يجعل من بلاد الحرمين الشرفين وكراً للترفية والدعارة، هنا تجلت قدرة الله بردٍ بسيط، حين بعث فيروس ضعيف جعل من هذة المواقع الترفيهية في أعداد كان، فسبحان الله العظيم القوي المتين الجبار المنتقم..
وأيضا.. عندما تمادى محمد بن زايد بأن جعل من دويلة الإمارات ايضآ وكر لترفية ولدعارة وايضآ عمل معابد بوذية ملحدة مشركة بالله الواحدالاحد هنا اتاء الرد الرباني بن جعل من هذة الاوكار في اعداد كان فسبحان الله العظيم القوي المتين...
وايضآ .. عندما زاد الفساد ولخلاعة ودعارة في بيلاد اليهود والنصارى في سواحلهم وفي نواديهم ومراقصهم هنا اتاء الرد الرباني الاهي وجعل من هذة الاوكار في عداد كان فسبحان الله العظيم القوي المتين ...
وأيضاً .. عندما زاد الظلم ولقتل لابناء الشعب العربي والاساامي من نساء وطفال وشيوخ ودماء تسفك في كل وادي وصحرا وجبال. من قبل اليهود والنصارى ومن والاهم لاكثر من ثمان سنوات وايضآ حصار لامطارات ومواني ومنافذ برية وجوع وتشريد وجميع شعوب العالم متفرجة ولم تحرك ساكنا امام حكامهم لمنع هذا الظلم هنا اتاء الرد الرباني الاهي بان اغلق الله مطارتهم وموانيهم ومنافذهم وشتت جمعهم وفرق شملهم وجلعهم يعيشون في قلق وخوف ورعب وحصار وجعلهم يعيشون في رعبآ في بيوتهم لا يدخلون ولايخرجون فسبحان الله العظيم القوي المتين الجبار المنتقم ..
فرسالتي هنا اوجهها لمن يعي الكلام ويحس بما يدور ان هذا الفيروس هم جنود من جنود لاله اتت برسالات عديدة منها لتطهير الأوطان العربية من أوكار الدعارة والفساد اولاً، ولإيقاف الظلم عن عبادة المؤمنين المستضعفين، وكذا ردع الظالمين المستكبرين تقول لهم كفوا فسادكم وظلمكم وقتلكم. اكف عنكم غضبي فهذا هو العلاج ولقاح الذي تبحثون عنة وتنفقو علية مليارات الدرلارات فانفقو هذة المليارات في تعويض الضحايا واعمار ما اهدمتوة ودمرتوة فهذا هو العلاج ايقاف الفساد الاخلاقي ورفع الظلم ووقف نزيف الدم في الشعوب العربيةوالاسلامية اللهم اني بلغت اللهم فشهد وانت خير الشاهدين انت مولانا ونعم النصير وحسبنا الله ونعم الوكيل....
الحقير الى ربة وراجي عفوة ومغفرتة ورضوانة....
محمد حسين عيسى علي وفقة الله تعالى..

إرسال تعليق

 
Top