0

 

جاء ذلك في بيانات إدانة واستنكار ووعيد وتوصيات وتداعيات صادرة عن مؤسسات ومنظمات مدنية وفصائل وحركات مقاومة وقنوات وكيانات إعلامية ووزارات وسلطات فلسطينية وعربية ودولية رسمية، رصدتها شبكة المدى، وفيما يلي أهم ما جاء فيها، كما في الرصد التالي  …..



شبكة المدى/ متابعات فلسطينية عربية دولية/رصد: أكرم الصمدي - سلطان المعلمي:

أدانت مؤسسات ومنظمات مدنية وإعلامية فلسطينية وعربية ودولية رسمية وفصائل فلسطينية، جريمة قتل قوات الإحتلال الإسرائيلي الصحفية الفلسطينية مراسلة قناة الجزيرة الفضائية في فلسطين شيرين أبو عاقلة "51 عاماً".

جاء ذلك في بيانات إدانة واستنكار ووعيد وتوصيات وتداعيات صادرة عنها، ونسوق أولاها حتى الآن، بأهم ما جاء فيها كالتالي:

دائرة الصحافة الإلكترونية:

أدانت دائرة الصحافة الإلكترونية اليمنية إغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة على يد قوات الاحتلال أثناء تغطيتها للأحداث الجارية في جنين.
وطالبت المنظمات الدولية وفي مقدمتها الإتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة مراسلون بلا حدود، والاتحاد العام للصحفيين العرب، بضرورة التحرك الفوري والعاجل لمحاسبة الإحتلال على انتهاكاته وجرائمه بحق الصحفيين والإعلام الفلسطيني.

وعبرت الدائرة وقوامها أكثر من 2500 موقعاً أخبارياً يمنياً بين مستقل ورسمي ومعارض عن استهجانها من صمت المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الصحفيين وحرية الرأي والتعبير التي ترى وتسمع كل ما يفعله الاحتلال وقيادته من جرائم بحق الصحفيين.
وأدانت وزارة الإعلام الفلسطينية، اغتيال الاحتلال للزميلة أبو عاقلة، التي كانت ترتدي جميع معدات وعلامات التعريف بالصحافة، إلا أن الاحتلال لا يغير جلده ولا يخفي جريمته وحقده.

ودعت الدائرة المنظمات والنقابات والإتحادات الصخافية الدولية والعربية وخاصة الفلسطينية بضرورة رفع دعوى أو شكوى عاجلة في كافة المحافل الدولية لمحاسبة الاحتلال على هذه الجريمة البشعة وكل جرائمه بحق الصحفيين الفلسطينيين".

كما دعت جميع وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية والدولية المقرؤة والمسموعة والمرئية لإبراز التضامن من خلال تعزيز نشر جرائم الإحتلال الفلسطيني المختلفة.

الخارجية القطرية:

ونددت وزارة الخارجية القطرية، باغتيال مراسلة قناة الجزيرة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين.

ودعت: "يجب أن يتوقف الإرهاب الإسرائيلي الذي ترعاه الدولة، ويجب أن يتوقف الدعم غير المشروط لإسرائيل".

الإتحاد الأوروبي:

ودعت بعثة الاتحاد الأوروبي في فلسطين، اليوم الأربعاء، إلى إجراء تحقيق سريع ومستقل في جريمة إعدام مراسلة قناة الجزيرة القطرية، الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، خلال تغطيتها اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية لمدينة ومخيم جنين.

وأعربت "البعثة"، في تصريح صحفي ، عن صدمتها إزاء استشهاد "أبو عاقلة"، ودعت إلى إجراء تحقيق سريع ومستقل لتقديم الجناة إلى العدالة، مؤكدة ضرورة ضمان سلامة وحماية الصحفيين.

اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية:

وأدان اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية "استهداف العدو للأطقم الإعلامية في جنين، وتعمد قتله الزميلة في قناة الجزيرة شيرين أبو عاقلة وإصابة مراسل صحيفة القدس علي السمودي.

قنوات عربية:

وأعتبرت عدداً كبيراً من القنوات العربية جريمة قتل ابصحفية شيرين المتعمدة إنتهاكا صارخاً لحرية الصحافة ومحاولة يائسة لطمس حقيقة الانتهاكات التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني ومنع الصحافة الحرة من تغطيتها وفضحها أمام الرأي العام.
وطالبت قنوات عربية غير معادية لسياسة الإحتلال الإسرائيلي المنظمات الدولية ومؤسسات الرأي والإعلام والصحافة بممارسة واجباتها تجاه جرائم الإحتلال المسنود بدعم عربي رسمي والمخالف للأعراف الدولية والقواعد الإنسانية واتخاذ كل ما يلزم لردعه عن ارتكاب جرائمه وفضائعه دون خوف أو وجل متكئا على حماية غربية، وخاصة اميركية، سياسية وعسكرية وامنية واعلامية.

الرئاسة الفلسطينية:

وأدانت رئاسة السلطة الفلسطينية الجريمة بحق الزميلة أبو عاقلة، محملةً الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة.. مؤكدةً أنها جزء من سياسة يومية ينتهجها الاحتلال بحق أبناء شعبنا وأرضه ومقدساته.
وشددت على أن جريمة اعدام الصحفية أبو عاقلة، وإصابة الصحفي علي السمودي، هي جزء من سياسة الاحتلال باستهداف الصحفيين لطمس الحقيقة وارتكاب الجرائم بصمت.

وحيّت الرئاسة الصحفيين الفلسطينيين، الذين يواصلون القيام بواجبهم الوطني والإنساني تجاه القضية الفلسطينية العادلة بالرغم من هذا الاستهداف.

وزارتي الخارجية والمغتربين:

وأدانت وزارتي الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات الجريمة الصادمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال بشكل مقصود ومتعمد بحق الزميلة أبو عاقلة.

وأستنكرتا بشدة الاقتحام الوحشي الذي ارتكبته قوات الاحتلال صباح هذا اليوم لمدينة جنين ومخيمها وسط اطلاق كثيف للرصاص الحي بهدف القتل.

واعتبرتا أن هذه الجريمة المركبة امتداد لجرائم الإعدامات الميدانية المتواصلة ضد ابناء شعبنا وضد الصحفيين بشكل خاص في محاولة إسرائيلية ممنهجة لاسكات صوت الحقيقة وللتغطية على جرائم الاحتلال ومستوطنيه ضد شعبنا، وهي ترجمة لتعليمات المستوى السياسي في دولة الاحتلال التي حولت جنوده إلى مجرد آلات متحركة لقتل الفلسطينيين واستباحة حياتهم وأرضهم وممتلكاتهم ومقدساتهم.

وحملتا رئيس الوزراء الإسرائيلي المتطرف بينيت المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة، معتبرةً أن الشهيدة أبو عاقلة هي ضحية مباشرة لإرهاب دولة الإحتلال المنظم التي تتصرف بعقلية العصابات الصهيونية، وهي ضحية ازدواجية المعايير الدولية والصمت المريب للجنائية الدولية. كما جاء في بيانها.

ودعت الخارجية، المنظمات الصحفية والحقوقية والإنسانية المختصة بسرعة توثيق هذه الجريمة النكراء تمهيدا لرفعها للمحاكم الدولية وفي مقدمتها الجنائية الدولية.

وزارة الإعلام الفلسطينية:

وأدانت وزارة الإعلام الفلسطينية جريمة قوات الإحتلال الأسرائيلي بقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة..  مطالبة:
"إن جريمة اغتيال الزميلة أبو عاقلة تستدعي تكثيف الجهود الفلسطينية والعربية والدولية لتحقيق العدالة لروح شرين ولضحايا الاحتلال الإسرائيلي، خصوصاً الصحافيين ونشطاء حرية المعلومة والرأي".

وأشارت إلى أنها ستبدأ وزارة الاعلام بجملة جهود إضافية سعياً لتسريع تحقيق العدالة لروح شرين وضمان عدم افلات الاحتلال من جرائمه.

إسماعيل هنية:

هذا وندد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إغتيال أبوعاقلة وقال : شيرين أبو عاقلة أضحت الشهيدة الشاهدة على أفظع احتلال عرفه التاريخ المعاصر

التيار الشعبي التونسي:
من جانبه قال أن اغتيال الصحافية شيرين أبو عاقلة جريمة بشعة جديدة تضاف في السجل الأسود لجرائم هذا الكيان الإرهابي.

حركة فتح:

وقال أمين سر حركة فتح في القدس شادي مطور: عهدنا لشيرين أننا سنبقى ندافع عن عروبة المدينة المقدسة ولن نرفع الراية البيضاء

منتدى الإعلاميين الفلسطينيين:

والذي يدوره أدان بأشد عبارات الإدانة جريمة الاحتلال بحق الصحفية أبو عاقلة، والصحفي السمودي.

ونعى المنتدى، الزميلة أبو عاقلة التي قال إنها "ذات السجل المهني الحافل بتغطية جرائم الاحتلال بحق المدنيين العزل والمقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس المحتلة، لتنضم لقافلة ضحايا الاحتلال الغاشم وشهداء الحركة الإعلامية الفلسطينية".

وجدد منتدى الإعلاميين الفلسطينيين المطالبة بضرورة حماية الصحفيين الفلسطينيين، وضمان حقهم بممارسة واجبهم المهني بعيدا عن كل أشكال الاستهداف الاسرائيلي.

لجنة دعم الصحفيين:

بدورها نعت اللجنة الزميلة أبو عاقلة، مؤكدةً على أن "هذا الاستهداف الجبان لن يخرس صوت فلسطين وصوت الحقيقة، وستستمر التغطية بكل مهنية ومسؤولية والانحياز لقضايا الحق والحرية والحقوق الفلسطينية".

ولفتت إلى أنه باستشهاد الزميلة أبو عاقلة يصل عدد شهداء الأسرة الصحفية منذ عام 2000 إلى 48.

وقالت: إن هذه الجرائم لن تنال من إرادة وعزيمة الصحفيين رغم هذا العدوان الواسع الشرس الذي استهدف منذ بداية العام الحالي أكثر من 66 صحافيًا تنوعت إصاباتهم بالرصاص الحي والمطاط وقنابل الغاز السام في محاولة لاغتيال الحقيقة.

التجمّع الصحفي الديمقراطي:

بدوره أدان جريمة الإحتلال، واعتبرها أنها "مكتملة الأركان"، بعد أن تم استهدافها بشكل مباشر وهي ترتدي ملابس الصحافة.

وشدد التجمع على أن "جريمة الاحتلال تؤكد سلوكه الاجرامي بحق أبناء شعبنا والأسرة الصحفية الفلسطينية التي يسعى في كل دقيقة إلى إسكات الصوت الفلسطيني عن فضح جرائمه المستمرة وتعريته أمام العالم".

منظمة التحرير:

وقال عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح،حسين الشيخ: مرة أخرى ترتكب جريمة اسكات الكلمة وقتل الحقيقة برصاص الاحتلال، إنه يوم حزين في فلسطين.

حركة "حماس":

وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن جريمة اغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي مراسلة قناة الجزيرة الصحفية شيرين أبو عاقلة لن تفلح في تغييب دور الإعلام والصحفيين الأحرار في نقل حقيقة الاحتلال الصهيوني ووحشيته وإرهابه وجرائمه ضد الإنسان والأرض والمقدسات.

وأدانت "الحركة"، في بيان لها، بأشد العبارات، جريمة اغتيال الصحفية "أبو عاقلة"، أثناء تغطيتها اقتحام مخيم جنين، وإصابة الصحفي علي السمودي في الظهر.

وعدّت "حماس"، ما حدث جريمة اغتيال وقتل متعمّدة بحق أبو عاقلة، والصحفيين والإعلاميين كافة الذين ينقلون حقيقة الواقع والإرهاب الممنهج الذي يتعرّض له الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.

وقالت "حماس" إن "هذه الجريمة البشعة ضد الصحافة والكلمة الحرّة تضع العالم والمؤسسات الدولية كافة أمام مسؤولياتها في إدانة هذه الجريمة، ومحاسبة قيادات الاحتلال التي تجاوزت كل القيم، وتعدّت على الأعراف والقوانين الدولية كافة".

وأدان عضو المكتب السياسي ورئيس المكتب الإعلامي لحركة "حماس" عزت الرشق، استهداف الاحتلال الصهيوني الصحفية الكبيرة شيرين أبو عاقلة، مراسلة قناة الجزيرة في فلسطين، وعدَّها جريمة صهيونية بشعة، وإعداما ميدانيا عن سبق الإصرار.

وأضاف أن دماء أبو عاقلة ستكون لعنة على الاحتلال، مؤكداً أن إعلاميي الشعب الفلسطيني سيواصلون دورهم في كشف حقيقة الاحتلال وجرائمه، ولن تثنيهم جرائم الاحتلال عن مواصلة دورهم الوطني ورسالتهم الإنسانية النبيلة.

الجماهير اللبناني:

وحمّل مسؤول العمل الجماهيري في "حماس" بلبنان، رأفت مرة، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة والمباشرة عن اغتيال الصحافية مراسلة قناة الجزيرة شيرين أبو عاقلة.

وقال إن اغتيال "أبو عاقلة" جريمة إرهابية جبانة تهدف إلى طمس الحقيقة وترويع الأصوات الحرة.. داعياً إلى محاسبة قادة الاحتلال على هذه الجريمة.

حركة الجهاد الإسلامي:

كما نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين استشهاد أبو عاقلة، وقال المتحدث باسم حركة الجهاد الاسلامي عن الضفة الغربية أ. طارق عز الدين: أن شيرين أبو عاقله استشهدت برصاص الاحتلال في الرأس ، ما يعني أنها تعرضت لنيران قناصة جيش الاحتلال التي تنتشر وتطلق النار تجاه كل حركة أثناء اقتحامها لمخيم جنين.

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة:

من جهته، أدان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة جريمة الاحتلال بقتل الزميلة الصحفية الشهيدة شيرين أبو عاقلة.
وقال "المكتب" في بيان له، إن الجريمة اليوم تؤكد على السلوك الاجرامي للمحتل وضربه بعرض الحائط كل المواثيق التي تضمن للصحفي تغطية إعلامية دون معيقات.

وبين أن جنود الاحتلال لم يكن ليصلوا لهذا المستوى من الإجرام لولا قناعتهم بأنهم يفلتون من المحاسبة والعقاب، وفق قوله.

منتدى الإعلاميين:

من جهته، أدان منتدى الإعلاميين الفلسطينيين جريمة الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة، وإصابة الزميل علي السمودي بالرصاص في ظهره، صباح اليوم الأربعاء، خلال عدوانه الغاشم على مخيم جنين بالضفة الغربية.

حركة المجاهدين:

وقالت حركة المجاهدين في بيان إدانتها: إن هذه الممارسات الإجرامية بحق الصحفيين هي محاولة بائسة لطمس الحقيقة وإسكات صوت الحق، وهي تأتي ضمن سياسة البلطجة والغطرسة التي يمتهنها الاحتلال، ولكن الشمس لا يغطيها غربال.

وأكدت أن "هذا الاستهداف الممنهج للصحفيين هو جريمة حرب في وضح النهار، ولكنه ليس غريباً على عدو غادر يقتل الأطفال والنساء والشيوخ، ويقصف البيوت على رؤوس ساكنيها".

ودعت "المجاهدين" تلك المؤسسات للقيام بدورها في ملاحقة الاحتلال، ومحاسبته على ممارساته الإجرامية المستمرة والمتلاحقة.

الجبهة الديمقراطية:

وأكد المكتب الصحفي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان نعيه وإدانته إن جريمة اغتيال الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة وهي ترتدي سترتها الصحفية، واستهداف الصحفيين جريمة يندى لهم الجبين، يُراد منها التغطية على جريمته المتواصلة بحق شعبنا.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أطلق الرصاص الحي تجاه المتظاهرين والطواقم الصحفية، وبدأ بإصابة الصحفي علي سمودي إصابة خطيرة تلاه قتل الصحفية شيرين.

………………………………………………………………………
للمشاركات والنشر، التواصل على:
777098281
………………………………………………………………………

إرسال تعليق

 
Top