0

منظمات تحمل تراخيص بأسماء أخرين بينما ملكيتها تعود لموظفي برنامج الأغذية العالمي ويتم تدريب أعضاءها تدريباً سرياً للقيام بمهام خاصة كما يتم بشكل عام تجنيد ………… 


شبكة المدى/ اليمن وأسرار الحرب - مراقب:
في أوقات النزاعات والحروب تبرز علي السطح وتنشط بشكل ملحوظ وبقوة الجمعيات والمؤسسات الإجتماعية والخيرية والتنموية، وهي ماتسمي بمنظمات المجتمع المدني والتي في حقيقة الأمر يتم انشائها لأهداف معينة، معظمها مشبوهة، فمعظم منظمات المجتمع المدني إن لم يكن جميعها ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمنظمات إقليمية ودولية طبيعة عملها المعلن خيري وإنساني، بينما الحقيقة إن عملها هو إستخباراتي بحت.
وفي بلادنا ومنذ بداية الحرب نشطت منظمات المجتمع المدني وظهرت منظمات لم يكن أحد يسمع عنها شيئ، وصارت هذه المنظمات تنفذ مهام خاصه بمنظمات دولية كبرنامج الأغذية العالمي الذي قام بعض موظفيه باليمن بانشاء منظمات تراخيصها باسماء اخرين بينما ملكيتها تعود لموظفي البرنامج ويتم تدريب اعضاء هذه المنظمات تدريبا سريا للقيام بمهام خاصه كما يتم بشكل عام تجنيد العملا وتدريبهم عن طريق منظمات المجتمع المدني وهناك دول تم تدميرها عن طريق هذه المنظمات كما هو الحال في العراق الشقيق لذلك فعلي السلطات في بلادنا ان تحتاط وبشده من منظمات المجتمع المدني وان تضعها نصب عينها وان لا تغفل عنها لحظه واحده خصوصا وان اعضاء هذه المنظمات يسمح لهم بالتنقل بكل حريه في مختلف مناطق اليمن بذريعة انهم يؤدون مهمه انسانيه وهكذا يتم وضع السم في العسل خصوصا بعد ان اتضحت ملامح الصوره نوعا ما في محافظتي إب وتعز التي يقوم مدير فرع برنامج الاغذيه العالمي بالمحافظتين بتجنيد مجموعه من منظمات المجتمع المدني بعضها هومن يملكها وتمكين تلك المنظمات من العمل في مديريات هامه وحساسه تقع علي خطوط التماس كمديرية العدين بمحافظة إب ومديرية المعافر بمحافظة تعز وهو الامر الذي يجب ان يرفضه ويتصدا له الجميع بكل قووووه وفي مقدمتهم الجهات الرسميه المعنيه بالامر كقيادة الامن القومي وقيادة المحافظتان والمجالس المحليه في المديريات المعنيه التي يجب ان تكون منتبهه ويقظه علي مدار الساعه فاذا كان ثمن كيس قمح رديئ ودبه زيت طبخ سيكون ضياع وتدمير وطننا العزيز فطزززززز ومليااااار طززززز بهذا الكيس القمح وبتلك الدبه الزيت
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد.. 

إرسال تعليق

 
Top